تحذير للأشخاص الذين يعانون من الأرق حيث أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في النوم قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am und aktualisiert am

تشير دراسة إلى أن الأرق قد يتسبب في إصابة الأشخاص بمرض السكري من النوع الثاني، وجدت دراسة أجريت على 300 ألف بريطاني أن أولئك الذين يكافحون من أجل النوم معرضون لخطر أكبر تشير النتائج إلى أن علاجات الأرق يمكن أن تمنع الأشخاص من الإصابة بمرض السكري تشير دراسة إلى أن المصابين بالأرق هم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد الباحثون في جامعة بريستول أن الأشخاص الذين يجدون صعوبة في النوم لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهو مؤشر على هذه الحالة. وتشير النتائج إلى أن علاج الأرق نفسه من خلال ...

Schlaflosigkeit könnte dazu führen, dass Menschen Typ-2-Diabetes entwickeln, schlägt eine Studie vor Eine Studie mit 300.000 Briten ergab, dass diejenigen, die mit dem Schlafen zu kämpfen haben, einem höheren Risiko ausgesetzt sind Die Ergebnisse deuten darauf hin, dass Behandlungen gegen Schlaflosigkeit Menschen davon abhalten könnten, an Diabetes zu erkranken Eine Studie legt nahe, dass Schlaflose ein höheres Risiko haben, an Typ-2-Diabetes zu erkranken. Forscher der Bristol University fanden heraus, dass Menschen, die mit dem Schlafen zu kämpfen hatten, einen höheren Blutzuckerspiegel hatten – ein Indikator für die Erkrankung. Die Ergebnisse deuten darauf hin, dass die Behandlung von Schlaflosigkeit selbst durch …
تشير دراسة إلى أن الأرق قد يتسبب في إصابة الأشخاص بمرض السكري من النوع الثاني، وجدت دراسة أجريت على 300 ألف بريطاني أن أولئك الذين يكافحون من أجل النوم معرضون لخطر أكبر تشير النتائج إلى أن علاجات الأرق يمكن أن تمنع الأشخاص من الإصابة بمرض السكري تشير دراسة إلى أن المصابين بالأرق هم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد الباحثون في جامعة بريستول أن الأشخاص الذين يجدون صعوبة في النوم لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهو مؤشر على هذه الحالة. وتشير النتائج إلى أن علاج الأرق نفسه من خلال ...

تحذير للأشخاص الذين يعانون من الأرق حيث أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في النوم قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني

  • Schlaflosigkeit könnte dazu führen, dass Menschen Typ-2-Diabetes entwickeln, schlägt eine Studie vor
  • Eine Studie mit 300.000 Briten ergab, dass diejenigen, die mit dem Schlafen zu kämpfen haben, einem höheren Risiko ausgesetzt sind
  • Die Ergebnisse deuten darauf hin, dass Behandlungen gegen Schlaflosigkeit Menschen davon abhalten könnten, an Diabetes zu erkranken

تشير دراسة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الأرق لديهم خطر أكبر للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

ووجد الباحثون في جامعة بريستول أن الأشخاص الذين يجدون صعوبة في النوم لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهو مؤشر على هذه الحالة.

تشير النتائج إلى أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع عشرات الآلاف من البريطانيين من الإصابة بهذه الحالة.

وحسب الفريق أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم مقارنة بخسارة 14 كجم (2.3 رطل).

أظهرت العشرات من الدراسات أن الأشخاص الذين يتقلبون ويتقلبون أثناء الليل أو ينامون في وقت متأخر هم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

لكن الباحثين يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم في حد ذاتها تسبب ارتفاع مستويات السكر في الدم - ويمكن أن تلعب دورا مباشرا في تطور مرض السكري من النوع الثاني.

ولم يقترحوا آلية بيولوجية للنتائج التي توصلوا إليها، والتي نشرت في مجلة رعاية مرضى السكري.

لكن الدراسات السابقة أظهرت أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الأنسولين، ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول، والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن تؤثر على نسبة السكر في الدم.

ويزعم الخبراء أن أولئك الذين يشعرون بالتعب هم أكثر عرضة لتناول المزيد من الطعام والتحول إلى الأطعمة السكرية. مرض السكري من النوع 2 يحدث في المقام الأول بسبب السمنة.

Forscher der Bristol University, die mehr als 300.000 Briten untersuchten, fanden heraus, dass diejenigen, die Probleme beim Einschlafen oder Durchschlafen hatten, mit größerer Wahrscheinlichkeit einen höheren Blutzuckerspiegel hatten – ein Indikator für die Erkrankung

ووجد الباحثون في جامعة بريستول، الذين درسوا أكثر من 300 ألف بريطاني، أن أولئك الذين واجهوا صعوبة في النوم أو البقاء نائمين كانوا أكثر عرضة لارتفاع مستويات السكر في الدم، وهو مؤشر على هذه الحالة.

ولتقييم ما إذا كانت أنماط النوم لعبت دورًا في مستويات السكر في الدم، جمع الباحثون بيانات من 336999 شخصًا بالغًا من البنك الحيوي في المملكة المتحدة.

وقاموا بفحص البيانات حول ما إذا كان المشاركون، ومعظمهم في الخمسينات من العمر، يعانون من الأرق.

وقاموا بفحص معلومات حول مقدار النوم الذي حصلوا عليه في الليلة، ومدى التعب الذي شعروا به أثناء النهار، وعادات النوم وما إذا كانوا أشخاصًا في الصباح أو في المساء.

ما هو مرض السكري؟

مرض السكري هو حالة تستمر مدى الحياة وتؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم لدى الشخص بشكل كبير.

هناك نوعان رئيسيان من مرض السكري:

  • Typ-1-Diabetes – bei dem das körpereigene Immunsystem die insulinproduzierenden Zellen angreift und zerstört
  • Typ-2-Diabetes – wenn der Körper nicht genug Insulin produziert oder die Körperzellen nicht auf Insulin reagieren

مرض السكري من النوع 2 هو أكثر شيوعا بكثير من مرض السكري من النوع 1. في المملكة المتحدة، يعاني حوالي 90 بالمائة من البالغين المصابين بداء السكري من النوع الثاني من هذا المرض.

يتم التحكم في كمية السكر في الدم عن طريق هرمون يسمى الأنسولين، الذي ينتجه البنكرياس (غدة خلف المعدة).

عندما يتم هضم الطعام ودخوله إلى مجرى الدم، ينقل الأنسولين الجلوكوز من الدم إلى الخلايا، حيث يتم تفكيكه للحصول على الطاقة.

ومع ذلك، إذا كنت تعاني من مرض السكري، فإن جسمك غير قادر على تحويل الجلوكوز إلى طاقة. وذلك لأنه إما أنه لا يوجد ما يكفي من الأنسولين لتحريك الجلوكوز أو أن الأنسولين المنتج لا يعمل بشكل صحيح.

لا توجد تغييرات في نمط الحياة يمكنك إجراؤها لتقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الأول.

يمكنك إدارة مرض السكري من النوع 2 من خلال اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وتحقيق وزن صحي للجسم.

مصدر: هيئة الخدمات الصحية الوطنية

Anzeige

كما تم قياس متوسط ​​مستويات السكر في الدم لدى المشاركين.

أولئك الذين قالوا إنهم "عادة" يواجهون صعوبة في النوم أو الاستمرار فيه (28% من المجموعة) لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم من أولئك الذين قالوا إنهم "أبدًا" أو "نادرًا" أو "أحيانًا" يعانون من هذه المشكلات، كما وجد تحليل رياضي للبيانات.

ولكن لم يكن هناك أي دليل على أن الخصائص الأخرى - مدة النوم، والنعاس أثناء النهار، والقيلولة، وعندما تكون أكثر نشاطا - كان لها أي تأثير.

وقال الفريق إن النتائج يمكن أن تحسن فهم كيفية تأثير اضطرابات النوم على خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

وتشير الدراسة أيضًا إلى أن أسلوب الحياة والتدخلات الدوائية التي تعمل على تحسين الأرق يمكن أن تساعد في الوقاية من مرض السكري أو علاجه، والذي يؤثر على 4.7 مليون شخص في المملكة المتحدة و37 مليونًا في الولايات المتحدة.

وينصح الأشخاص الذين يعانون من الأرق بالذهاب إلى السرير والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، وتجنب تناول وجبة كبيرة في وقت متأخر من الليل، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام خلال النهار.

عندما لا تنجح تغييرات نمط الحياة، فإن علاجات الأرق الحالية تشمل العلاج السلوكي المعرفي، وهو علاج حديث يهدف إلى تغيير الأفكار والسلوكيات التي تمنع الشخص من النوم.

إذا لم ينجح ذلك، يتلقى المرضى عادةً علاجًا قصير الأمد باستخدام الحبوب المنومة أو الحبوب التي تحتوي على هرمون الميلاتونين، الذي يفرز بشكل طبيعي في الجسم ويساعد على التحكم في أنماط النوم.

وقال الفريق إن الدراسات المستقبلية يجب أن تدرس كيفية تأثير كل من هذه العلاجات على مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بالسكري وغير المصابين به.

وقالوا إن هذا يمكن أن يؤسس "علاجات جديدة محتملة" للوقاية من هذه الحالة وعلاجها.

وقال جيمس ليو، الباحث في كلية الطب في بريستول ومؤلف الدراسة: "لقد قدرنا أن علاج الأرق الفعال يمكن أن يؤدي إلى انخفاض أكبر في مستويات السكر في الدم مقارنة بالتدخل المماثل الذي يقلل وزن الجسم بمقدار 14 كيلوجرامًا لدى شخص متوسط ​​الحجم".

"وهذا يعني أن حوالي 27300 من البالغين البريطانيين الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و 70 عامًا والذين يعانون من أعراض الأرق الشائعة سيكونون خاليين من مرض السكري إذا تم علاج الأرق لديهم."

وقالت الدكتورة فاي رايلي، مديرة الاتصالات البحثية في مؤسسة Diabetes UK، التي مولت الدراسة: “نعلم من الأبحاث السابقة أن هناك صلة بين النوم وخطر إصابة الشخص بمرض السكري من النوع الثاني.

"لكن لم يكن من الواضح ما الذي يأتي أولا، قلة النوم أم ارتفاع نسبة السكر في الدم، أو ما إذا كانت العوامل الأخرى لعبت دورا".

وقالت إن الدراسة "تعطينا رؤى مهمة حول اتجاه العلاقة بين النوم ومرض السكري من النوع الثاني، مما يشير إلى أن النوم غير الكافي "يمكن أن يسبب ارتفاع مستويات السكر في الدم ويلعب دورا مباشرا في تطور المرض".

قال الدكتور رايلي: "إن معرفة هذا يمكن أن تفتح طرقًا جديدة للوقاية من المرض أو علاجه".

ومع ذلك، أشارت إلى أن مرض السكري من النوع الثاني هو "مرض معقد له عوامل خطر متعددة"، لذا فإن النظام الغذائي المتوازن والنشاط "عنصران أساسيان للصحة الجيدة"، بما في ذلك أولئك الذين يعانون من هذه الحالة أو المعرضين لخطر الإصابة بها.

.

المصدر: ديلي ميل المملكة المتحدة