يورغن دروز يحارب المرض: ابنته جولينا تقدم رؤى ثاقبة

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يتحدث نجم البوب ​​يورغن دروز عن حالته الصحية والتحديات التي يفرضها اعتلال الأعصاب.

يورغن دروز يحارب المرض: ابنته جولينا تقدم رؤى ثاقبة

يواجه مغني البوب ​​الشهير يورغن دروز تحديًا شخصيًا كبيرًا: فهو يعاني من مرض اعتلال الأعصاب غير القابل للشفاء، مما أدى إلى تكتيكاته الانسحابية في الأماكن العامة. وفي عام 2021، تحدث الرجل البالغ من العمر 78 عاما عن مرضه لأول مرة وأكد أنه لم يكن له تأثير يذكر عليه. ومع ذلك، وبحسب ابنته جولينا، فإن المرض، الذي يصيب الجهاز العصبي ويتطور تدريجياً، يسبب له مشاكل متزايدة. وغالبًا ما تتميز بوضعية الانحناء عند الجري، وهي مشكلة شائعة لدى العديد من المصابين، كما أوضحت في مقابلة في برنامج RTL telethon. وتعكس كلماتها تقييماً واقعياً: "إنه يعاني من شكل خفيف نسبياً من المرض، لكن لا ينبغي الاستهانة بذلك".

فصل جديد في ميونيخ

من أجل أن يكونوا أقرب قليلاً إلى والدهم، انتقل يورغن وزوجته رامونا إلى ميونيخ. لقد بدأوا مرحلة جديدة من حياتهم في المدينة، وانتقلت جولينا أيضًا إلى منزل والديها مع شريكها. وتصف العيش تحت سقف واحد مع والديها لمدة 30 عامًا تقريبًا بأنه أمر مثري. يبدو أن هذا الوضع المعيشي الجديد يقوي الرابطة الأسرية، بينما تتغلب الابنة في الوقت نفسه بمهارة على تحديات مرض والدها. إن فرصة التواجد مع والدها ودعمه مهمة جدًا بالنسبة لجويلينا. وتؤكد: «من المهم ممارسة التمارين الرياضية، خاصة تدريب التوازن»، لتأخير تطور المرض لأطول فترة ممكنة، رغم عدم إمكانية علاج الأعراض. أعطت المقابلة انطباعًا عن الارتباط والرعاية داخل عائلة دروز، التي تتماسك معًا خلال هذا الوقت العصيب.

كما أفاد Brisant، ليس من السهل تجاهل التحديات الصحية التي يتعين على Jürgen Drews التغلب عليها، لكن العائلة تقف معًا بثبات [Bunte]. وفي خضم كل التحديات، لا ينبغي الاستهانة بدعم الأسرة، لأنه يقدم دعما قيما في أوقات المرض وعدم اليقين.