أعضاء بمجلس الشيوخ يطالبون بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

الأخبار: سيناتور ديمقراطي يدعو بايدن إلى الانسحاب – الجمهوريون يطالبون بالمعلومات الصحية. قمة الناتو قبل اختبارات صعبة.

Nachrichten: Demokratischer Senator fordert Biden zum Rückzug auf - Republikaner verlangen Gesundheitsauskunft. NATO-Gipfel vor härtetests.
الأخبار: سيناتور ديمقراطي يدعو بايدن إلى الانسحاب – الجمهوريون يطالبون بالمعلومات الصحية. قمة الناتو قبل اختبارات صعبة.

أعضاء بمجلس الشيوخ يطالبون بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي

أول سيناتور ديمقراطي يدعو بايدن إلى الانسحاب – أخبار سودتيرول

تثير التطورات السياسية الأخيرة في الولايات المتحدة تساؤلات حول مدى ملاءمة الرئيس جو بايدن. ودعا بيتر ويلش، السيناتور الديمقراطي عن ولاية فيرمونت، بايدن علناً إلى الانسحاب من السباق إلى البيت الأبيض. وقد أدى هذا التحول غير المتوقع في الأحداث إلى إرسال موجات سياسية وأعاد إشعال الجدل حول صحة الرئيس ولياقته البدنية.

ومن جانبهم شكك الجمهوريون في صحة بايدن ويطالبون بمعلومات من كبار موظفي البيت الأبيض. طلبت لجنة إشرافية بقيادة جيمس كومر من ثلاثة موظفين أن يكونوا متاحين للإدلاء ببيانات سرية. وتسلط هذه الخطوات الضوء على الحديث حول لياقة بايدن البدنية والذهنية، خاصة بعد مبارزة تلفزيونية لاذعة مع دونالد ترامب.

تنقسم ردود الفعل على آخر التطورات. وذكر تقرير نقلا عن مصدرين لم يذكر اسمه أن زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر يدرس علنا ​​إمكانية استبدال بايدن. تسلط هذه الآراء المتباينة عبر المشهد السياسي الضوء على الخلاف المتزايد حول مستقبل بايدن في البيت الأبيض.

ويصبح هذا الوضع أكثر وضوحا اليوم في المؤتمر الصحفي الختامي لقمة الناتو، حيث يتعين على بايدن الإجابة على أسئلة الصحافة دون ملقن. وستكشف هذه اللحظة الكثير عن كيفية تعامل بايدن مع مثل هذه الضغوط العامة وما إذا كان قادرًا على التصرف بثقة دون تحضير.

ووسط هذا الجدل، رفعت شخصيات بارزة مثل جورج كلوني ونانسي بيلوسي أصواتها أيضا. ودعا كلوني بايدن علناً إلى الانسحاب من الحملة الانتخابية، فيما أكدت بيلوسي في مقابلة تلفزيونية أن الأمر متروك لبايدن نفسه لاتخاذ قرار بشأن ترشيحه. تسلط هذه المناقشات المفتوحة الضوء على حالة عدم اليقين والضغوط التي يواجهها بايدن.

ورغم الصعاب، أكد بايدن أنه ملتزم بالبقاء في السباق للانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني/نوفمبر. ويتناقض تصميمه مع الشكوك المتزايدة حول لياقته وصحته التي تشكل حاليا المشهد السياسي الأمريكي.